يوفر السوق السعودي فرص للنمو في هذا القطاع. حيثً أنه من المتوقع نموه بنسبة ١١٪ وذلك لعدة أسباب منها النمو السكاني، وزيادة عدد الطلاب في المدارس الأهلية، ومبادرات الخصخصة.
من خلال عملنا في قطاع التعليم، وجدنا أنه يوجد رغبة لدى المستثمرين الأجانب للدخول للسوق السعودي و لكن بتردد. و لكن مع التركيز المتزايد على جودة المدارس والتعليم؛ أصبح هناك فرصة أكبر لمشغلي المدارس العالميين للدخول إلى السوق وإيجاد التسهيلات المناسبة.
في ظل هذه التغييرات؛ وجدنا فرصة لإظهار قدراتنا وخبراتنا في دعم القطاع الخاص لإيجاد أفضل فرص الاستثمار والاستحواذ لعملائنا.