مرحباً بكم في إمكان التعليمية!
كشركة استشارات تعليمية رائدة في المملكة العربية السعودية نؤمن بقوة عبارة "نجعله واقعاً" ، ونلتزم بمساعدتك على تحقيق أهدافك في قطاع التعليم. يتيح لنا كل تحدٍ فرصة للتفكير على نحو مختلف ودفع أنفسنا لتقديم نتائج استثنائية.
لدينا سجل حافل بالنجاح، بسبب شعارنا "نجعله واقعاً" والثقة بقدراتنا على التعامل مع أي مشروع، بغض النظر عن حجمه أو مدى تعقيده.
انضموا معنا في هذه الرحلة، ولنجعله واقعاً.
عند اختيارنا لشعار "نجعله واقعاً"، كان هدفنا أن نكون قوى داعمة لبناء مستقبل أفضل يعتمد على الركائز الراسخة لمجتمعنا، وعلى تأسيس نظام تعليم عالي الجودة يمكن للجميع الوصول إليه.
لأصحاب المصلحة: نعد بتقوية المواهب المحلية من خلال اتباع المعايير العالمية واستلهام التجارب المبتكرة لسد الفجوة بين السياسات النظرية والممارسات الواقعية في قطاع التعليم.
للمدارس: نعد بإحداث نقلة نوعية في مفهوم التعليم التقليدي، وبناء شراكات طويلة الأمد، وتطوير رأس المال البشري السعودي.
للمجتمع: نعد برفع المستوى التعليمي، وربط المدارس والحكومات والمعلمين والجمعيات التنموية في منظومة تعليمية داعمة وشاملة.
تلتزم قياداتنا وموظفونا بالمساهمة في خلق منظومة تعليمية أكثر جودة وتأثيراً وفاعلية.
اليوم، نقف في طليعة المؤسسات التي تعمل على تحقيق أحد الأهداف الأساسية لرؤية 2030، وهي النهوض بالتعليم، وخلق فرص وسبل جديدة للنمو، وتأسيس بيئات تعلم عالية الجودة.
إعادة تعريف مفهوم المنظومة التعليمية لتمكين الأجيال القادمة من الحصول على أفضل مستوى من التعليم، من خلال تقديم الدعم الأفضل للهيئات الحكومية والمدارس الخاصة والمستثمرين والمنظمات غير الربحية وتأسيس شراكات إيجابية قائمة على الثقة مع جميع الجهات في المنظومة التعليمية.
أن نصبح قادة في مجال تطوير التعليم في المملكة العربية السعودية والمنطقة.
في إمكان التعليمية، نؤمن بما يلي:
يشهد قطاع التعليم تغيرات مستمرة أكثر من أي وقت مضى، وأصبحت هناك حاجة ملحة لظهور نماذج تعليمية جديدة وأساليب مبتكرة لإدارة التحول في هذا القطاع الحيوي.
ولتعزيز قدرتنا على مواجهة التحديات غير المسبوقة التي يشهدها القطاع، تركز إمكان التعليمية على تطوير التعليم باعتباره إحدى الركائز الأساسية لرؤية المملكة 2030.
بفضل المبادرات الاستراتيجية والشراكات بين القطاعين العام والخاص، خطت المملكة خطوات هائلة نحو تنويع الاقتصاد الوطني في السنوات القليلة الماضية، وكان لقطاع التعليم نصيباً من هذه التحولات الإيجابية. على سبيل المثال: سمحت المملكة في عام 2017 برفع نسبة ملكية المؤسسات غير الوطنية في المشاريع التعليمية إلى 100%، مما سمح للمؤسسات التعليمية الأجنبية بالتنافس مع الكيانات المحلية التي تقدم خدماتها للمراحل الدراسية المختلفة من مرحلة رياض الأطفال حتى الصف الثاني عشر.
أدت هذه الخطوة إلى زيادة المنافسة، وخلق معايير أعلى لجميع المدارس في المملكة، وزيادة الطلب على التعليم عالي الجودة في الوقت نفسه، يمثل هذا الطلب المتزايد على التعليم الجيد حافزاً للحكومة السعودية للارتقاء بالمنظومة التعليمية بالمملكة.
وفي إمكان التعليمية نربط رسالتنا ورؤيتنا على نحو مباشر بأهداف التحول الاستراتيجي للتعليم في المملكة باعتباره جزءاً من برنامج التحول الوطني الأكبر، ومن خلال الخدمات الاستشارية المتخصصة التي نقدمها، يعمل خبراؤنا على مساعدة المؤسسات التعليمية في تحسين عملية توظيف وتدريب وتطوير القادة التعليميين، نحن دائماً في الطليعة لتمكين المدارس والمؤسسات التعليمية المحلية من الاستفادة بخدماتنا وزيادة مشاركة القطاع الخاص في تطوير المشهد التعليمي.
كل خطوة نخطوها معاً هي قفزة عملاقة تجاه إنشاء منظومة تعليمية متطورة وفعالة.
الشراكة معنا تجعلك جزءاً من خطة عمل فعالة مصممة لضمان تحقيق النتائج.
نتمتع بخبرة واسعة في السياسات التعليمية الخاصة بالتعليم المهني والتعليم العالي والمراحل الدراسية المختلفة من رياض الأطفال حتى الثانوية، بالإضافة لخبرتنا في تصميم وتنفيذ البرامج والمبادرات التعليمية، بفضل فريقنا المتخصص المكون من أكفأ الخبراء المحليين والدوليين.
لدينا شراكات بناءة مع مختلف أصحاب المصلحة، مما ساعدنا في إنجاز العديد من المشاريع التعليمية الرائدة في القطاعين الخاص والعام والقطاع غير الربحي.
لدينا خبرة عملية كبيرة في أنظمة التعليم الدولية بفضل شراكاتنا مع خبراء وكيانات عالمية رائدة.
نتميز بخبرة واسعة في مساعدة المؤسسات الدولية لإنشاء مدارس وجامعات رائدة.